انطونيو سليمان مع الديوث الكبير
انا امرأة تعش الرجل الاسمر و السبب الرئيسي هو زب كبير و كنت قد مللت من الزب العادي و اريد شيئا اكثر متعة و كان زوج امي التي دائما مسافرة اسود و عندما قلت لصديقي الحميم اني سوف اغريه و اجرب كيف سيكون زبه شجعني و قال لي انتي قاربي ان تتزوجي فل تحظي بمتعتك و اعجبني كلامه عندما ذهبت الى المنزل و كان زوج امي يجلس على الكنبة يشاهد افلام بورن و عندما رأني حاول ان يطفئ التلفاز بسرعة لاكني جلست بجانبه و قلت له تركه اريد ان اشاهد ايضا بعدها اقتربت منه و قلت له لدي عرض لك اريدك ان تنيكني و بعدها تنسى الامر و تتركه سرا بيننا بدأ يبتسم ثم بدا يقترب مني ايضا عندها اقتربت منه و بدأ اقبله قبلة ساخنة و مبللة اردت ان اجعل زبه ينتصب قبل ان المسه عضضت على شفتيه و لحست لسانه بلساني حتى رأيت زبه ينتصب من تحت سرواله حينها حليت امامه و انزلت له سرواله و هاهو زب كبير اسود امامي ضخم جدا و طويل امسكته بين يدي و دعكته جيدا بكل سخونة و براعة و بدأت أتلمسه وأعصره بيدي وأنا أكاد أموت من نشوتي فكلما كنت أنظر إليه و هو يراني هكذا كنت ازداد نشوة ثم جلست على الارض على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي ليرى ثقبة طيزي و قلت له و انا انظر الهي بعيناي الكبيرتان نيكني الان يالاه نيكني عندها جاء من ورائي و شعرت بزبه يدخلي ااااااااااااااي كان كبير و يألم و لاكن يمتعني مع كل دخلة بعدها ان ادخل كله نيكني به حتى بيضاته الساخنتين كنو يخبطون علي اااه اااه اااه ثم ادخله في كسي كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطئ شديد وأنا أحس و هو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و يزيد سرعته داخل كسي بالتدريج حتى أصبح سريعاً و عنيفاُ يدخله بكسي و يخرجه بسرعة وعنف حتى انفجر بحليبه الابيض الذي اموت على طعمه كانت متعة لا يستكيه سوي الزب الاسود اعطائي لها .